كانت الشابة المغربية إسلام ميطاط البالغة من العمر 23 سنة، تريد أن تصير مصممة أزياء، لكن ومن دون أن تدري وجدت نفسها بين مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" داعش في سوريا، لتقرر بعد ذلك الهرب إلى مكان سيطرة الجماعات الكردية المسلحة.
رغم إصدار السفارة التركية في الرباط بيانا ترد فيه على ما ورد في مقال رأي لإلياس العماري، إلا أن الحكومة المغربية ظلت صامتة ولم تبد أي موقف بخصوص هذا الأمر، ما جعل العديد من المتابعين يطرحون العديد من الأسئلة، خصوصا وأن وزارة الخارجية المغربية سبقت لها أن تدخلت في وقائع
نددت سفارة تركيا في الرباط بما ورد في مقال رأي نشره الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة إلياس العماري، وصف فيه الاستفتاء على الدستور الجديد في تركيا بـ"استفتاء حول عاصمة الخلافة".